وغني عن القول، كم هي مذهلة وساحرة بلورات اللابرادوريت. تقول الأسطورة أن وهج أورورا الرائع يعيش في هذه الحجارة. وبالفعل، يرتبط المعدن الجميل ارتباطًا وثيقًا بسحر السماء ليلاً.
سوف يمنح الحجر الغامض حامله السلام والصمت الداخلي الذي غالبًا ما نفتقر إليه جميعًا. سيساعدك الحجر على اكتشاف النور الإلهي بداخلك. لقد أتت بك إلى هذا العالم ورافقتك دائمًا، حتى لو كانت هناك لحظات لم تشعر فيها بذلك. مع نمو كتل الوعي، شيئًا فشيئًا، نسيت كل معرفتك الداخلية وفقدت الاتصال بالتجلي الإلهي. ولكن بمساعدة اللابرادوريت، ستتمكن من إعادة كل ذلك إلى حياتك مرة أخرى.
العمل بهذا الحجر سيفتح الباب لمستوى أعلى من الوعي. سوف ينشط نشاط عقلك وحدسك وقوى التخاطر. أثناء التأمل، سوف تكون قادرًا على السفر بين الأبعاد الأخرى والعودة بأمان إلى حالتك البدنية. سيوفر سحر القوى العليا منظورًا جديدًا، وإيمانًا بنفسك وبالكون، وإيقاظ إمكاناتك اللامحدودة. ويعتقد أن اللابرادوريت ينظم عملية التمثيل الغذائي ويوازن الهرمونات. يعالج مشاكل الرئة ونزلات البرد والنقرس والروماتيزم. كما أنه يقلل من تشنجات الدورة الشهرية وضغط الدم.
الكريستال: لابرادوريت.
بلد المنشأ: مدغشقر.
التركيب الكيميائي: (Na,Ca)₁₋₂Si₃₋₂ O₈.
الصلابة بناءً على مقياس موس: 6 - 6.5.
معاني الكريستال والأحجار الكريمة، خصائص اللابرادوريت التفصيلية
